recent
أخبار ساخنة

بتخرج من غير هدوم فى الشارع بعد ما لقيت اليوم بيتكرر كل يوم والى بتموت فى أخره ملخصhappy death day

الصفحة الرئيسية

 بيبدأ الفيلم والساعة بالدق تسعة

بتقوم من النوم وبتلاقي نفسها مش

في بيتها. وكارتر بيقول لها يا

صباح الجمال وتليفونها بيرن على

نغمة حازبازي يويو. وبتقوم تلبس

وبتقول له ما فيش بنادول وبيقول

لها احلى بنادول عليك. وقالت له

لا ما تفتحش بقك تاني. وبتخرج

وبتلاقي ولد بيبص عليها. وبنت

بتطلب منها توقع على طلب بخصوص

البيئة. والمية بترش ناس في

الجنينة. وكلاكس عربية معلق.\






وشوية اصحاب واقفين وولد بيقع

منهم فجأة. وبتقابل معه مرة

واحدة. وما عجبهاش واتريقت عليه

ومشيت. وراحت على السكن بتاعها.

ودانيال بتفكرها بان في اجتماع

على الغدا. وبتدخل الاوضة وبتجيب

الكتب بتاعتها علشان متأخرة.

ولوري بتديها كيك علشان عيد


ميلادها. وتيري بتاخدها بمنتهى

السماجة وبترميها في الزبالة.

ولوري بتضايق. وبتروح المحاضرة

وبنحس ان في حاجة بينها وبين

المعيد. وبتخلص وبتخرج على

الاجتماع بتاع الغدا. وباكي

زميلتهم بتجيب غدا اللي مليان

كربوهيدرات ودانيال بصتلها

وخلوها تقوم وهي قايمة بتخبط في

والحاجة بتدلق على وبيديها

الاسودة بتاعتها اللي نسيتها

عندو وبعدين بتروح المستشفى

وابوها بيتصل بيها وهي بتكنسل

وبتقابل لوري ولوري بتقولها انا

عارفة انتي هنا ليه بس خلي بالك

علشان العواقب هتبقى وخيمة بتدخل

مكتب وبيجي العميد بتاع الصبح

انا قلت النزرات مش مريحة وشكلها

كده مع اخوات ولاد وما عندهاش

رحمة. وهوب مرات الراجل دخلت بس


الحمد لله كان الوضع طبيعي.

وبالليل وهي رايحة الحفلة بتسمع

باباها. وفجأة بتلاقي زي نفق

مظلم. وجواه لعبة بتغني. والموقف

كله شكله غريب ومخيف. وبتبص لقت

واحد واقف وراها ولابس ماسك

مريب. وبتكمل مشي. وفجأة لقت

الشخص ده بيطاردها بسكينة

وبيقتلها. وبتصحى تاني يوم وكل

حاجة بتحصل زي قبل كده. وكارتر

بيقول لها يا صباح الجمال. وهي

خارجة الولد بيبص عليها. والبنت

بتطلب منها توقيع والرشاش بيرش

الناس اللي في الجنينة اللي ****

بس المرة دي سألته هو النهاردة

ايه وقال لها الاتنين تمنتاشر

وهي طالعة البيت دانيال بتفكرها

بالاجتماع بتاع الغدا ولوري

بتديها كيكة وهي بتستغرب اكتر

وبتسيبها وتمشي وبعدين بتروح


اجتماع الغدا ونفس الحوار بتاع

باكي بيتكرر وهي لسه هتقول لها

خلي بالك بس خبطت في كارتر

وكارتر مشي بعيد وهي راحت قالت

له هات الاسورة وراحت مكتب

المعيد بتاعها وكانت عايزة تتكلم

معاه بس بس هو راجل افعال لا

اقوال لحد ما مراته خبطت على

الباب وبالليل بتنزل تروح الحفلة

من نفس الطريق واول ما لقت

اللعبة اللي بتغني راحت جريت

واخدت طريق تاني وبتوصل البيت

وشكله فاضي وخبطت على الباب

وبتبص لقت الشخص ابو ماسك ده

بيفتح لها الباب وراحت مناولاه

في وشه واصحابها فتحوا النور

اتاريهم بيعملوا لها مفاجأة

واللي لابس الماسك ده بيتكلمو

بيجي وبيقول يا سكر محلي محطوط

على كريمة وبتقولو وشك عامل ايه


قلها انا محتاج مداوي يداوي

جراحي وبتطلع وراه الاوضة وبيزهر

تاني بتقولو ايه انت بتحب الضرب

ولا ايه طب اجيب والواد بيشغل

اغاني وبيرقص وبيجيلها من دانيال

وعقبال ما بتبص في التليفون

بيكون زهر حد تاني لابس نفس

الماسك وبيقتل نك وطبعا هي مش

سامعة حاجة من صوت الموسيقى

العالي وبتدور وبتفتكر ان الشخص

ده وبيقتلها وبتصحى تاني يوم

بتصرخ في اوضة كارتر وبتلبس

بسرعة وبتخرج وكل حاجة بتحصل زي

ما حصلت قبل كده. وتري بدأت تحكي

لصاحبتها لوري اللي بيحصل لها.

وانها عاشت اليوم ده مرتين قبل

كده. وعلشان تديها اثبات قالت

لها على الكيك. والحفلة بتاعت

بالليل. ولوري ما صدقتهاش. وتري

قالت لها في حد هيموتني النهاردة


بالليل. ولوري بتضحك وبتقول لها

مين ده يا سوسو? وتري قالت انا

مش بهزر. ولوري قالت لها انت

خوفتيني اهدي بقى وروحي محاضرتك

وارجعي ريحي شوية وكله هيبقى

حلو. وبنشوف ان تري بتقفل

الشبابيك وبتحط كومود ورا الباب

وراحت قعدت على السرير. وكانت

هتاكل الكيك وبتدور على الريموت.

راح التلفزيون طافي. واشتغل

تاني. وطفى. وسمعت نخبشة. جابت

شاكوش وفتحت الدولاب. وما لقتش

حاجة. وراحت على الحمام قبل ما

تفتح الستارة التلفزيون اشتغل

تاني. وحاجة في قمة تعب الاعصاب.

المقنع ظهر وقتلها وبتصحى وهي

بتصرخ في اوضة كارتر والواد

اترعب وبتحصل كل حاجة تاني

بالزبط لحد ما بيجي كارتر يديها

الاسودة وبتحضنه وبتطلب مساعدته


وقعدوا وحكت له والواد بيحاول

يستوعب وتليفونها بيرن وهو بيدرك

ان ده عيد ميلادها وبيقول لها ان

اللي عايز يقتلها شخص عارف ان ده

عيد ميلادها وبيعمل لستة باسامي

الناس اللي عارفة تاريخ ميلادها

وهي بتقعد لوحدها وبتعمل

بالمشتبه فيهم وبتحط اول واحد

بتاعها وكانت بتتجسس عليه وعرفت

انه بتاع ولاد اصلا وبتدور لقت

المقنع راح طاعينها وماتت وصحيت

تاني يوم ورمت تليفونها في

الزبالة وبنشوفها بتلون وتقص في

شعرها وبتحط اسم تاني في القايمة

اللي هي مرات المعيد وبتراقبها

والمقنع بيطلع لها وبيقتلها برضو

وتاني يوم بتاخد الاسم اللي بعد

كده دانيال وبيتكلموا وبنشده مع

بعض وبيجي اتوبيس سياحي فاخر

يشيلهم هم الاتنين واليوم اللي


بعده عندها المعيد هو اللي في

القايمة وبتنزل من عند كارتر

وبنشوفها نازلة عريانة تحت مبدأ

مدام ضامن تعيش لبكرة يبقى امشي

من غير سترة وبالليل وهي مستنية

القاتل كان معها مضرب علشان

تناوله بس ضربت باكي بالغلط وهي

بتحاول تساعد البنت راح القاتل

جاي بالمضرب وقاتلها وهنا يا

جماعة اللي يصعب عليك يقتلك

وبتصحى تاني وبتقول لكارتر خطتك

بلح وهي خارجة عليها وبتروح

المستشفى وكارتر بيقول لها

النهاردة الاتنين تمنتاشر والنور

بيقطع وبنلاقي المعيد واقف جنب

كارتر وقال له اخلع. ووراها اشعة

على رئتها اللي مليانة تمزقات

وده طبعا من الطعنات اللي هي

خدتها. وبيقول لها انت المفروض

تبقي ميتة. وهي انزعجت وكانت


عايزة تمشي. وهو قال لها اقعدي

انت في ايد امينة. وطلبت منه

حاجة تشربها. وراح ورجع ما

لقهاش. وهي راحت مكتبه وبتدور

على مفتاح ولقت الماسك ياه في

الدرج وهي ماشية لقت المعيد ظهر

وجه حد تاني لابس ماسك وقتله وهي

هربت من المقنع وخدت عربية

المعيد وجريت والبوليس شافها

بتجري راح موقفها وهي حكتلو

وقلها انتي شاربة ايه قالتلو

منكعاني قلها يلا بينا عالقسم

راح مكلبشها وقعدها في العربية

وراحت جت عربية شايلة الزابط

ونزل منها المقنع وبص لتري وراح

راجع تاني وولع شمعة عيد ميلادها

ورماها على البنزين اللي نزل من

عربية البوليس وصحيت تاني وقامت

اخدت البنادول بنفسها وكارتر

بيسألها ليه كنت بتسرخي ومشي


وراها علشان يعرف السبب وقالت له

انها بتعيش نفس اليوم وقالت له

على رشاش المية والكالاكس والواد

اللي هيقع وبالليل بنشوفهم

قاعدين بيتعشوا وهي بتعمل صوت من

بقها وهو بيقول لها صحة يا وحش

وبعدين راحت عاملة بمبة فالواد

بص لها كده وبعدين يعني قالت وما

انت مش هتفتكر حاجة اصلا.

والتليفزيون جاب الاخبار عن قاتل

خطير في المستشفى. وهي افتكرت ان

ده اللي عايز يقتلها. وطارت على

المستشفى وقالت للممرضة تتصل

بالبوليس لانه هيهرب. ولما ما

لقتش في حراسة على باب اوضته

سحبت الة حادة ودخلت. والمقنع

كان جوة. بس هي ما شافتهوش. بس

شافت الحارس ميت على الارض. ولقت

المقنع بيصوب عليها. وهي جريت.

لكن الممرضة اتقتلت. وفضل


يطاردها. لما خلاص مفيش مفر انها

تهرب راح شال الماسك وبنعرف ان

هو ده القاتل الخطير وبيصوب

عليها لكن كارتر بينط عليه بتاخد

المسدس وبتهدده انها تضربه

بالنار وبيروح هو قاتلها كرتر

وبيطاردها وهي بتستخبى وتطلع من

وراه تضربه وخلاص كانت هتقتله بس

ادركت انها لو قتلته كرتر كده

هيموت للابد فرمت اللي في ايديها

وجريت تاني والقاتل جري وراها بس

هي قررت تقتل بنفسها احسن

والساعة بتدق تسعى وتريد تصحى

وبتقوم تحضن كارتر علشان انقز

حياتها وبتاخد المخدة وتمشي

وبتاخد نضارة الولد اللي بيبص

عليها وبتمضي للبنت وبتقول للناس

على الرشاش وبتحط المخدة قبل ما

الولد يغمى عليه وبتقابل تيم

وبتقول له ان ما فيهاش حاجة يعني


ما في ناس كتير زيه وبتدخل وداني

لسه بتتكلم قالت لها كنت بايتة

عند كارتر والتانية ساهمت دخلت

الاوضة واعتزرت للوري عن كونها

انانية. وراحت المحاضرة وندهت

على المعيد ونهت العلاقة. وكمان

مش هتاخد المادة دي. وفي

الاجتماع باكي راحت بغداها اياه.

بنبص لقينا تري راحت قاعدة بغدا

العن واضل. ودانيا الهزقت باكي.

راحت تري دالقة الشوكولاتة

عليها. وجه كارتر علشان يديها

الاسورة راحت بايساه. وبعدين

بتقابل باباها في المطعم علشان

يحتفل معها بعيد وبالليل استعدت

علشان تقابل القاتل وراحت

المستشفى واخدت مسدس الحرس وقالت

له روح اطلب دعم علشان هيهرب

ودخلت على القاتل وجت تضرب لقت

المسدس معمول على وضع الامان راح


ضاربها بالمخدة مطير المسدس

وشدها واخد منها سكينتها ومسكه

في بعض وبنشوف النور بيقطع وهي

واقفة وراه بالمسدس وقتلته وراحت

ولعت شمعة في الكيك وبتحتفل مع

كارتر على اللي حصل وتاني يوم

الساعة بترن تسعة وهي بتصحى في

اوضة كارتر ونفس اليوم بيتعاد

وهي بتتخض وبتقول ليه? وبتروح

اوضتها ولوري بتديها الكيك وهي

بتستوعب انها صحيت في نفس اليوم

لانها ماتت وهي نايمة. وتري قالت

لها كلي من الكيك ولوري تنحت

وبنفهم ان الكيك كان مسمم. وراحت

تري قالت يبقى انت اللي كنت

عايزة تقتليني. ولما جه القاتل

المستشفى اجرتيه علشان يقتلني.

وقالت لها انا البوليس. ولوري

زقتها وقفلت الباب. وقالت لها

انها بتحب نفس المعيد. وعلشان


كده كانت عايزة تقتلها. سبب تافه

جدا بصراحة. والاتنين مسكوا في

بعض. ولوري كادت تقتلها. بس

دانيال خبطت على الباب وسألت فيه

ايه? ولوري بترد عليها راحت تريم

مطفحاها الكيك في بقها. وزقتها

من الشباك. وبنشوف تري وكارتر

بيتفرجوا على الاخبار بالليل.

وباباها اتصل. وهي ردت علشان

والاتنين بيتكلموا وبيقول لها

قصتك دي بتفكرني بفيلم الف مبروك

للاستاز الكبير احمد حلمي.



google-playkhamsatmostaqltradent